بمكونات منزلية يمكن أن تصعني تجارب علمية ممتعة لطفلك (غيتي إيميجز) |
نافورة الألوان
المواد:
- 10 مليمتر من صابون غسيل الأطباق.
- 100 مليمتر من الماء البارد.
- 400 مليمتر من الخل الأبيض.
- ألوان طعام.
- نصف كوب من "صودا الخبز" (Baking Soda).
- زجاجة بلاستيكية فارغة 2 لتر.
تخلط المواد السائلة، وتوضع صودا الخبز ولون الطعام المفضل للطفل بداخل الزجاجة 2 لتر، وعند صب السوائل يجب أخذ خطوة للوراء؛ لأنها ستنتشر بدرجة كبيرة وعلى مستوى عال، لذلك يفضل عمل التجربة بمكان مفتوح بالمنزل.
ألوان في الحليب
المواد:
- وعاء.
- 1/2 كوب من الحليب.
- صابون غسيل أطباق سائل.
- مسحة الأذن القطنية (عصا تنظيف الأذن).
- ألوان طعام، أكثر من لون واحد.
ضعي الحليب في وعاء ثم أضيفي قطرات مختلفة من ألوان الطعام، وعلى مسحة الأذن القطنية يتم وضع نقطة من سائل صابون غسيل الأطباق، يتم استخدام صابون الأطباق على نقط الألوان مع الحليب؛ ولأن الصابون يكسر الدهون ستنفصل المادتان. ومن ثم ستتحرك لتصنع موجات من الألوان في الحليب، تختلف التجربة بين الحليب كامل الدسم وخالي الدسم ومع اختلاف درجات حرارة الحليب، كما يمكن إضافة الفلفل الأسود المطحون الذي يتأثر بالصابون بالابتعاد السريع عن نقطة الصابون المركزة.
أليست تجربة منزلية رائعة!
طبقات من السوائل
المواد:
- زجاجة بلاستيكية طويلة.
- ملعقة كبيرة.
- الماء.
- زيت.
- قطر أو عسل.
- اختياري: ألوان الطعام.
- مناشف ورقية.
الشيء المميز في هذه التجربة، أنه يمكنك خلط السوائل في أي ترتيب؛ ولكن الأفضل ملء حوالي نصف الزجاجة بالماء، ثم إضافة قطرة من ألوان الطعام، يجب الحرص على عدم إضافة الكثير من الألوان حتى لا تحجب الرؤية، يليها إضافة بعض من نقاط القطر في الماء ببطء ومراقبة ما يحدث؛ هل تغرق أم تطفو؟
يضاف ببطء بعض قطرات الزيت، ومتابعة هل ستغرق أم ستطفو؟
كل من هذه السوائل لها كثافة مختلفة (أي كمية الجزيئات لكل بوصة مربعة). السوائل الأكثر كثافة لديها جزيئات أكثر، وهذا يؤدي إلى غرقها إلى القاع. وعلى العكس فإن السوائل الأقل كثافة تطفو على السطح.
السوائل الراقصة
المواد:
- دقيق.
- ماء.
- ألوان الطعام.
- مكبر صوت كبير.
- ورق زبدة/ورق ألومنيوم.
يخلط الماء بالدقيق مع ألوان الطعام، ويصب الخليط على ورقة رقيقة من ورق الزبدة أو الألومنيوم توضع الورقة فوق مكبر صوت فوق عازل من صينية أو صندوق بلاستيكي ويتم تشغيل الموسيقى ومشاهدة المواد وهي تتراقص، وكذلك تتغير الرقصات بتغيير الموسيقى، وبذلك يتعلم الطفل أن الموسيقى مصنوعة من مجموعة اهتزازات مختلفة، والتي تسبب حركة السوائل بأشكال مختلفة.
وفي ظل التعليم المنزلي والإقامة لفترات طويلة في المنزل مؤخرا، تعد مشاركة الأطفال بأوقات ممتعة ومفيدة أمرا ضروريا، ويجب الحرص عليها بصورة منتظمة لتعزيز العلاقة بين الوالدين والطفل، كما أن تلك التجارب لا تنطوي فقط على لعب وقضاء وقت ممتع؛ لكنها أيضا تمهد لمعرفة العديد من القواعد العلمية بشكل بسيط ودون تعقيد.
المصدر : Biology Fans